قالت حنان/سلمى في حياء: «كما تشاء يا حبيبي!»
ابتسم محمود بحنان بالغ، وفكر في نفسه: «ترى هل انصرف عم حسبو؟!» ...
من أخدع هنا!
لا أستطيع التركيز!
في الواقع لا شيء لدي لأكتبه، ذهني مشتت، ولا أملك أفكارا من أي نوع.
حاولت أن أختلق قصة من العنوان كالعادة، لكن خانتني اللغة، وهجرني الخيال.
تقبل أسفي عزيزي القارئ، ولنكتفي بهذا القدر، لا أريد أن أهين ذكاءك بشيء ملفق.
إن الحياة مليئة بالقصص المبتورة، ولا أرى قصتي استثناء!
وتذكر، يا هداك الله، أن الدعاء السيئ ينقلب على صاحبه.
كما أن الألفاظ الخارجة يعاقب عليها القانون.
صفحة غير معروفة