ب «العبر»، وكتاريخ ابن خلكان المسمّى «وفيات الأعيان»، وك «طراز أعلام الزمن»، والكتب التي ينقل عنها المؤلف ناسبا الكلام إلى مصنفيها.
-علقنا على بعض المفردات التي تحتمل أكثر من وجه بذكر الفروق التي وجدناها في المصادر والتي قد تفيد القارئ.
-أوردنا في الهامش مصادر كل ترجمة بما يتناسب مع قدر المترجم له وطول الترجمة وقصرها مع الاهتمام بمنزلة صاحب الترجمة؛ فإن كان فقيها .. لم نغفل المصادر التي تعنى بتراجم الفقهاء، وإن كان قارئا .. لم نغفل المصادر التي تعنى بتراجم القراء، وإن كان نحويا أو أديبا .. فكذلك، وهكذا.
-إذا اتفقت المصادر على وفاة من نترجم له مخالفة ما في كتابنا .. قمنا بتصحيح ذلك، ونقلنا الترجمة إلى موضعها الصحيح حسب الطبقات والسنوات.
-إذا أعاد المؤلف إحدى التراجم مرة أخرى في طبقة أخرى .. أحلنا الترجمة التي ذكرت فيها وفاة صاحب الترجمة خطأ على الترجمة التي فيها تاريخ الوفاة صوابا، وذكرنا مصادر الترجمة في الموضع الأصلي للترجمة.
-خرجنا النصوص التي نقلها المؤلف عن غيره من المؤرخين.
-مقابلة نصوص التراجم والحوادث بالمصادر والمراجع التي اعتمدنا عليها في تحقيق الكتاب.
-شرحنا الكلمات الغامضة وخاصة ما استعمل فيه اللهجة اليمنية.
***
1 / 22