102

قواعد الأصول ومعاقد الفصول

محقق

أنس بن عادل اليتامى - عبد العزيز بن عدنان العيدان

الناشر

ركائز للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م

تصانيف

• وَالْخَاصُّ يُقَابِلُ الْعَامَّ.
• وَهُوَ: مَا دَلَّ عَلَى شَيْءٍ بِعَيْنِهِ.
• وَلَهُمَا طَرَفَانِ وَوَاسِطَةٌ:
١ - فَعَامٌّ مُطْلَقٌ: وَهُوَ مَا لَا أَعَمَّ مِنْهُ؛ كَالْمَعْلُومِ.
٢ - وَخَاصٌّ مُطْلَقٌ: وَهُوَ مَا لَا أَخَصَّ مِنْهُ؛ كَزَيْدٍ.
٣ - وَمَا بَيْنَهُمَا: فَعَامٌّ بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا تَحْتَهُ، خَاصٌّ بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا فَوْقَهُ؛ كَالْمَوْجُودِ.
• وَالتَّخْصِيصُ: إِخْرَاجُ بَعْضِ مَا تَنَاوَلَهُ اللَّفْظُ.
• فَيُفَارِقُ النَّسْخَ:
(١) بِأَنَّهُ (^١) رَفْعٌ لِجَمِيعِهِ.
(٢) وَبِجَوَازِ مُقَارَنَةِ الْمُخَصِّصِ.
(٣) وَعَدَمِ وُجُوبِ مُقَاوَمَتِهِ.
(٤) وَدُخُولِهِ عَلَى الْخَبَرِ.
بِخِلَافِ النَّسْخِ.
• وَلَا خِلَافَ فِي جَوَازِ التَّخْصِيصِ.

(^١) في (أ): لأنه.

1 / 107