الْأَعْضَاء. وَإِن كَانَ ذَلِك فِي اللَّوْح أَو الْقَلَم / رُبمَا كَانَت فِي كتبه، أَو عُلَمَاء يَهْتَدِي بهم، أَو كِتَابه، أَو الْأُمَنَاء الحافظين لأسرار من دلّ الْبَارِي ﷿ عَلَيْهِ من الكبراء، وَنَحْو ذَلِك. فَافْهَم وَقس عَلَيْهِ إِن شَاءَ الله تَعَالَى. وَقد أنكر قوم رُؤْيَة الْبَارِي ﷿ فِي الْمَنَام وَقَالَ إِنَّمَا هِيَ وساوس وأخلاط لَا
1 / 180