عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
من لم يذكر سجدة التلاوة حتى ركع الثانية من النافلة فذكر وهو راكع قال : يتمادى ولا شيء عليه إلا أن يدخل في نافلة أخرى .
قلت : وهذه قاعدة استدراك ما يخف ما فات من عبادة في غيرها إذا كان مما يخف أمره.
قال ومن ذكر سجودا قبليا من فريضة في صلاة .
ومن ذكر السورة وهو راكع .
ومن قدم القراءة على التكبير في العيدين فذكر وهو راكع ، وفيها قولان ، والفرق ثالث .
ومعنى التمكين في عقد الركعة وإدراكها حصول تمام الركوع بالاعتدال والطمأنينة ؛ لأنه لخفة فعله ، وشهرة فضل ه لايترك مع القدرة عليه ، والتمكن به فعبر به ، وإن كان مستحبا عن إدراك الواجب، وهو ضرب من البلاغة بديع .
قاعدة : اختلف المالكية فيما يبدأ به من القضاء. لقصاء*
صفحة ٤٥٢