يزول الوجع مني
بني يا سمك بني
البهاء زهير:
إنما أوردناه مع إقلالنا من الأعلام؛ لأنه كان شاعرا مصريا تغلب فيه الروح المصرية والعبارة المصرية في أشعاره، ولذلك لا ينتظر القارئ منا تاريخا لحياته، وإنما توضيحا لرقته ورقة أسلوبه كقوله:
أرحني منك حتى
لا أرى منظرك الوعرا
فقد صرت أري بع
دك عني الراحة الكبرى
فما تنفع في الدن
يا ولا تنفع في الأخرى
صفحة غير معروفة