============================================================
قهوة الانشاء اجمل العوانده فيما أجراه لآخوته ووقنه : وتموق إليه من أهل البضيرة من ينظظر فيه بنور (1)11 الله وئقيم قواعده ويؤلف محملنه، وسلم تسليما(1).
وبعاده فإن الصحابة المحمدية لم يتمسك بها إلا من صار بالله مؤيدا، فإنها عمدة وغدة في الدارين لمن اقتدى بما شرعته واهتدى. وأهل النظر من علماء هذه الأمة هم الذين يتبضر بهم إذا اظلم ليل شك ودجا، لا سيما من بذل الجهد وعرج إلى سماء المناصحة، ولم يكن على غير جمانا معرجا، وأودعناه سرنا الشريف فحفظه. وكادت اا. (2) (3)0 الشن(1) حروفه أن تكون في ثغور العلروس بنسحنا متلمظه : وصدق تئتنا() زكاها وجوذ مثله لأمثلتنا الشريفه، فإنا لم نجد في اعتدال يرايه (4) عدولا عن الحق ولا تحرينه.
(5) 1 وتتبجة الححة في أن الأعمال بالنيات ، وإحياء(5) ما نوى الواقف آن يكون له ذخرا إذا نزل باحياء الأموات، والشاهد عل هذا(6) ما ادخره الظاهر: - ستى الله تعالى ثراه -: بجوار الله بالصسحرا، فإنه أمى بالنظر المحمدي مشمولا: وفاق يشنؤه وحسن نظامه الشعرى.
وكمان الجناب الكريم العالي التاضوي الناصري ثمد اين البارزي الشافعي: صاحب دواوين الإنشاء الشريف بالممالك الإسلامية المحروسة: - فساعف الله تعالى نعته-. هو الاي وفسف بحسن هذا النظظر وينظته، وتعين أن نجبل طينة هذه الثربة بنذى بديه وخشن جيلته: ليعير لأمل التلاوة في كل جزء منها أحزاب، وئفتح لأهل العلم بها في الكتب بعد الغلق أيواب، وتثر قلوب مشايخها إذا جلست في الصدور، وتتلو السن شرجها بعد الخرس في سورة النور، ويستغني فتيرها وقد ظفر بنصيب وافر: ويخيى في ايام الملك المؤيد ذكر الملك المظاهر.
لذلك ريم بالأمر الشريف العالي المولوي السلطاني المؤيدي السيفي: - لا زالت الكلمة المحمدية في ايامه الشرينة عاليه : وقطوف الأمن في دوح عدله للرعايا دانيه: 21 (1) تسليما: ها: تمليا كثيرا.
(2) السن: تو. ها: السنة.
(2) تيثنا: علب، تو، ها: بيتتنا.
(4) براعه: ملا براعته.
(5) احباء: ملب: أحيى: (6) هنا: سافط من لب،
صفحة ٧٦