============================================================
قهرة الاتشاء 248 ومنه(1) توقيع مولاتا قاضي التفساة صدر الدين ابن الآدمي الحنفي(2) ، قاضي (4) قضاة الحنفية: باضافة الحسبة الشريقة إلى قضاء قضاة الحشية بالديار المصرية(3): وهو: الحمد لله الذي شرح الصدر لمن توكل عليه وأمسى به محتيا: وأعز من احست تاديبه فملأ الخافتين علما وادبا، وفكه الديار المعرية بمن فلهرت ثمرات مقابلته للجاني: وأراها في معسينها(1) شقيق التعمان فتالت : " هذا ربيع ثافي". نحمده حمد من احتسب (4 به وساعده القشماء، ونشكره شكر من تفته في مصسالح المسلمين وأغضب الجيال فقال
الزمان: "ما ثم إلا التسليم والرضى": ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له: شهادة ثخلص خشنا بالعليبات، واضرم نار عزمه وسغر، ونشهد أن محمدا عبده ا012 (5) 01 ورسول رب الفلق(5)، الذي عزر الكغار بسوط العذاب الاكبر، صلى الله تعالى عليه وعلى آله ومسحبه، صلاة تتحرك بها الالسنة يوم تحرير الموازين، ونصير ببر كتها- إن (2 شاء الله تعالى - من انجح المحتسبين (6).
وبعد. فإنه اولى من كلفناه التيام بمصالح(2) هذه الآمة المحمديه: من حثله الله تعالى آعباء أمورها الشرعيه: ليوجب على من غشها الحكم بالانتقام الشرعي حال تأذيه: واذا ثبت ذلك عنده كان أحق من حكم بموجيه: وقد احشبناه لله، ووضعنا الأشياء في علها: فتقدم بسيب ذلك من كل صنعة صالح أهلها: فالحباز حفظ شروط الخبز (1) ومنه: بر: ومن ذلك، (2) هو مدر الدين أبو الحن على بن ممد بن محمد ابن احمد اين الأمير الدمششي الحنفي المعروف بابن الآدمي ("النسوء اللامع* للسخاوي ج مس 8- رقم الترجمة 25): . 16 0 106 (3) ابن الآدمي.. المقعرية: توة ابن الآدمى قاضي قفساة الحفية بإنسافة الحسبة الشريفة إلبه. اللوك، اللمتريزي ج4 ص 265: بوم الحميس الثافي عشر من جمادى الأول 116،.
4) مسينها: تر، ها: معنتيها.
(5) رمول رب الثلق: تو: رسوله، () المتسبين: علب : المحتسبين وسلم تسليا: (7) كلشاه التيام بمتالح: ثو: كلفناه مسالح
صفحة ٦٤