============================================================
(1)(58) منه ما كتبت به(2) بشارة عن المقام الشريف المؤيدي، خلد الله تعالى ملكه، عند عوده من البلاد الرومية، وحلول الركاب الشريف بحلب المحروسة إلى نواب الغيبة بالممالك الشامية والديار المصرية. وفسمن البشارة ما من الله تعالى من النتح الذي صار له في الروم قصص، وتؤى جاش الاسلام والمسلمين ببلوغ هذه الفرصن: وذلك بتاريخ
تاسع شهر رجب الغرد سنة عشرين وثمائي ماثة. نمما كتبث(1) به إلى نائب الغيبة بالديار المصرية(4): (52 بسشم الله الرحمن الرحيم ضاعت الله تعالى نعمة الجناب العالي(2)، لا زالت طرف اخبارنا السارة تسر (2)11 خاطره وتشنف ممعه، وثرتحه بنسمات قربتا وتجاور كريم سمعه لياخذها بالشفعة.
وإن حصل بينه وبين المسرة(7) طلاق فمثالنا الشريف مبشر بالرجعه.
(1) علب: بسم الله الرحمن الرحيم وبه ثتتيء قى : ها: بسم الله الرحق الرحيم وعسلى اله على سيدنا محمد وآله وملم: تو: هنا آخر الجزء الثاني وأول الجزء الثالث منه (واجع الحاشية الأخيرة اللرقم السابق) -
(2) منه ما كثبت به: مثاء علب، قى: ومن إتشائه جمل الله بوجوده الوجود ما كتب به: ها: ومن إنشائه تقسده الله برحمته وبمنه وكرمه ما كتب به، تا: ومن انشائه ما كتب به.
(3) كتبت: ني بقية النسخ: كب.
(4) الديار المعرية: قا: الديار المعرية وهو 5) مقطت البلة من لا، علب: ف، قا.
(6) العالي : قا: العالي إل اغره : (7) المسرة: فى، تو: ها، قا: المسرة لبعدنا، 43
صفحة ٢٨٠