============================================================
ابن حجة الحمون () 19 ملك والحاج شهاب الدين أحمد استاداره في سادس عشر(1) جمادى الاول(11 سنة (3 عشرين وثمان مائة بالتهنثة وعلى يديهما هدية سيية10، ومي: يبشم الله الرخمن الرحيم يتبل الأرض أمام المواقف الشريغة، العالية: العالمية، العادلية. المظفرية: المنصورية، المجامدية: المرابطية، المثاغرية، المولوية. المخدومية، السلطانية، 6 الأعظمية: الملكية. المؤيدية، امغسى الله تعالى أوامرها ونواهيها في اليلاد، وأفاض مكارمها على كافة العباد، ومكن توافب نصرها من رقاب الحشاد والاضداد: ال وأبتى دولتها الغراء بقاء الأفلاك والشبع الشداد، ولا زالت بسطة سلطانها في البيطة مبسوطه: وطاعتها بعلاعة الله عز وجل منوولة: والملة الأحمدية والامة المحمدية بدولتها المؤيدية محشوفلة عوطة، وتروضس طاعتها وخامتها كثروف الدين مشروعة مشروطة: وينهي اقل المساليك المخلص في المحبة والطاعة: القائم على قدم العبودية جهد الاستطاعة، التالي محامد المدائح في كل وقت وساعة: إلى العلوم الشريثة - لا زالت في الشرف دائمة الازدياد والنماء: رافعة المنار ما دامت الأرض والسساء- بعد عرف دعاء 15 يرفعه عتيب الغروض والنوافل، وبث ثناء يععلر نشره اكناف الربرغ والمحافل، وبث ولاء
اكيد قام برهان صدقه بأوضح الدلائل. وانتماء إلى تلك الأعتاب الشرينة التي مي مساجد جباه الملوك الأماجد والأمائل: وملاثم شغاه حسناديد الأعيان والأفاضل: أنه جار على 18 رسم عادته في العبودية والولاء، الخالبين من الرعونة والرياء، اخذ يمجامع الوفاء الموروث(4) من الأجداد والآباء، حالتيي السراء والضراء: في إيداء النصسائح لتلك الدولة القاهره: وإظهار المصالح لنيل السعادة الزاهره * خلدهما الله تعالى خلود الآباد ، وأدامهما (1) مادس عشر: كتا في ملب. ثو (واجع الحاشية التالية) " علاء ف : سادص وعشرين: ساقط من قا.
(2) جمادى الأول: فا: جمادى الأول : أوردت المخطولات الكائنة ثحت تترقنا هذا الشهر عل خلاف ما ذكره المثريزي في كتاب "السلوك، ج4 ص 408 : وصول رسول ماحب حسن كينا في مادس وعشرين جمادى الآخرة.
(2) سنة عشرين مهدية سنية: قا: من انسنة المذكورة (4) الموروث : من هنا يبدأ تنس مخطوملة ها الني انتعلع في المكاتبة السابقة (حاشية رقم 4) .
صفحة ٢٦٥