196

============================================================

142 تهرة الإتشاء والذي اسثفتي عليه هذا المستنتي رجل كبير التدر بالديار المعرية جدا. نجهز إك يسال(1) عدم التصري بعيوب المجيب والاعتذار عنه بما هو مشيور من ملكه (1)17 (2) الآدب: نكتبت(2) : 41 (1 "أقول إن نسبب(2) الشريف معلرب(2) بمشيه في الوزن على القانون، وهو الذي غاص في بحر السلامة حتى شنف الأسماع بهذا الجوهر المكنون . وسأل فأجابه من له 9)ا البيت الذي ما برحت قواعدده بالاعراب عن الكرم تبنى، وجزاف0) الكريم لا يوزن ولو شاحح التميراي في ذلك لم تتم(6) له وزتا ، ولله در القائل : (من الكامل] د) ا.

يمطي الجزاف من اللآلي نشرة وكذا الكريم ععلاؤه لا بسوزن ولكن سدقة هذا الكريم لم يقلابق سرها المضون يوما بخهر، ومحاهرة السائل بها وخوفه في مجرى التورية هو الذي أوجب له النهزء ولم يجب بالة التعريف إلا لابطال (2 المعنى البعيد على المؤري (1) والوقوف معه على التريب. فانه لو وافق على التورية ظشر السائل بمراده وقال المسؤول لعساحبه: "قنا تبك من ذكرى حبب"(7، قاذا كانت "المجالس بالأمانات"(9) فلا غرو أن الإعراب عن سكون ذلك النعل الماضي غير مستجاد: قإن الماضي بالنسبة إلى ذلك المجلس العالي لا يعاد، ولقد ذكرت بهذا الروي قعيدة موسومة بهذما الاسم الكريم، فعن لي أن أدير على هذا الشراب كاسا من لعلف مزاجيا وحديثها التديم: فآن ملوك الأدب آخلصوا في الطاعة قديما لمخلصها 0.1 0(10) وهاموا سماغا بين ملربها ومرقصها: اولها(110: [من المنسرح، (1) نجهز إلي يسال :علا: فجهز إل ميخنا يساله : علب: نجهز إل المفر اثتقوي المشار إليه - فا: فجهز إلى المثر التثقوي يساله ، بر: وقد أرمل إلى التثوي يسأله.

(2) نكتبت: اي بغية النغ: فكتب، يب: ها: نب 4) مطرب: ق. ها: مفعلرب.

(5) جزاف: تر- ها: خرائن (1) تم: ف، تر، ها: يقم (7) البعيد على المورني: ها: البعيد عل البعيده عل المورتي (8) حبيب: ها: حبيب ومنزل. ملله المعلقه المشهورة لامرى: القيس: (9) قول بل مباا حضاري واجثاعي وختني ثابت عل مر العسور، (10) اوفا: هلب: وهيا ساقط من تو، هاء بر

صفحة ١٩٦