============================================================
اين حجة الحمري عدن في جنات عدن بعدله: وركنه اليماني يعلوف الوفد حوله ويسعى الالتماس بركنه وقضلد، اصسدرناما إلى المتام العالي بنيم ثناء عرج عليه الركث اليمافي: حيث وجا هواه يمانيا، فلو تنشمه من رام الخلاص من الطوى لنلتاه بالقبول ولم يتل: "واخلص منه لا (1)4 علي ولا لياء: وتحية عاجلت بها صالح التلم حسلاثه . فعسلى في محراب العلرس (11 وقال 6 بعد التحية: "السلام عليكم ورحمة الله ويركاته": وخالص وداد يشدر به الحادي ويتحل في البحر بذكره الملاح، وبملأ من سواد ستلوره بياف الطروس لثحسن بها المطابتة في المساء والصباح :
وتبدي لكريم علسه أن فرجا كان على المسلمين ثيده، وانه سل سيف البغي: والزيادة في الحد نقص في المحدود: وما افلح من تعدى حده. وكم تعرف للجناب المحسدي،(6) وضاق بكثرة البينة القضاء(3)، إلى أن انتقم منه الحكم العدل وأنفذ فيه 12 حكم التضياء، كم حسينا شامه بماضي سيثنا وكلسا غضب نراني: وهو لم خنظ مع ذلك غير تلثين العناد ونسيان الماضي. وكم امتضسم جانب الشريعة المعطهرة بثبوت متواتر: ونحن نصبر على ذلك ونخنيه مراعاة لابؤة الظاهر: ونقول: "لعله يصحو من نكر 14(4) 15 الشبيبة ونجد للصبر على ذلك طعما(12 مواهء وهو لم يرجع عن اتراع كاسات الجهل: ولم يزشد إلا سكرا، هذا ومقل سيوفنا قريرة في اجشانها تتناوم عن فعاله: لعله يصساب ني كنانة مصر يسهام من الأدعية تطلق من قسي الركوع لقتاله، إلى ان بحث عن حتشه بظلفه، 10 واعلنت بشائر الأدعية المستجابة بحتنه. ومشى نحونا بعساكر طلبوا الربح بكثرتهم فكانوا
في صسنقة الحرب من الخاسرين، وتمسكنا بطيب قوله تعالى : {كم من فثة قليلة غلبت نثة
كثيرة باذن الله والله مع الصابرين}(5) ، إلى أن ابتسم لنا النصسر الذي ما فاته شنب بثنية ثغر 11 (9) 21 اللجون: وقد خسنت بدور تلك العطلوارق في سماء النقع إلى ان عاد كل بدر كامل (1) الطرس: ها: الطروب (2) من هنا يباا ما أستعله ناسخ نطوعلة بر وهو النق المطابق لما وردني مغاوفسة مساحب نونس السابثة هذة المتاوفسة (رقم 19 فس 90).
(3) البينة التفساء: لب: البينة الغفاء ها: البنية النقسا.
(4) طعسا: نب، قا: علعاما.
5) مورة البترة 249/2.
صفحة ١١٣