القدر
محقق
عبد الله بن حمد المنصور
الناشر
أضواء السلف
رقم الإصدار
الأولى ١٤١٨ هـ
سنة النشر
١٩٩٧ م
مكان النشر
السعودية
﵁ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، قَالَ: "إِنَّ لِكُلِّ أُمَّةٍ مَجُوسًا، وَإِنَّ مَجُوسَ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْقَدَرِيَّةُ، فَلَا تَعُودُوهُمْ إِذَا مَرِضُوا، وَلَا تُصَلُّوا عَلَيْهِمْ إِذَا مَاتُوا".
٢٣٤ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ السَّرِيِّ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بِإِسْنَادِهِ، مِثْلَهُ سَوَاءً.
٢٣٥ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا [الْحَسَنِ] ١، قَالَ: حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ مَيْسَرَةَ الشَّامِيِّ، عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "إِنَّ لِكُلِّ أُمَّةٍ مَجُوسًا، وَإِنَّ مَجُوسَ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْقَدَرِيَّةُ، فَإِنْ مَرِضُوا، فَلَا تَعُودُوهُمْ، وَإِنْ مَاتُوا، فَلَا تَشْهَدُوهُمْ".
٢٣٦ حَدَّثَنَا ١ أَبُو بَكْرِ بن أبي شيبة، حدثنا عيسى بن
_________
٢٣٤- انظر النص السابق.
٢٣٥- فيه نفس العلة السابقة، وهي الانقطاع بين مكحول، وأبي هريرة، وانظر نص: ٢٣٢.
١ في الأصل: سمعت أبا الحر، والمثبت من: الشريعة للآجري، والسنة: لابن أبي عاصم: جـ ١٥١/١، وابن عدي في: الكامل: جـ ١٣٧/٢، والسيوطي في: اللآلئ المصنوعة: جـ ٢٥٧/١، وورد في كثير من المصادر أبا الحر، فالله أعلم، فإني لم أتبين من هو.
٢٣٦- إسناده ضعيف، لجهالة الرجل، وعمر مولى غفرة ضعيف، وقد اضطرب في إسناده، قاله الألباني في تخريج كتاب: السنة: لابن أبي عاصم: جـ ١٤٥/١.
وانظر تخريج نص: ٢١٦.
١ حصل تكرار في الأصل للنصوص: ٢٣٣، ٢٣٤، ٢٣٥، وكتبت على الهامش، وكتب عليها: معاد، فحذفتها، فلزم التنبيه.
1 / 164