صفحة غير معروفة
1 / 3
(١) جزء من حديث أخرجه البخاري، كتاب أبواب فضائل المدينة، باب: آطام المدينة، برقم (١٨٧٨)، عن أسامة بن زيد ﵄، ومسلمٌ؛ كتاب: الفتن، باب نزول الفتن كمواقع القطر، برقم (٢٨٨٥)، عنه أيضًا، والقَطْر: هو المطر.
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 9
(١) انظر في هذا المبحث كتاب: عالم الجن في ضوء الكتاب والسنة. د. عبد الكريم عبيدات، الباب الأول من ص (٣) إلى ص (٧٦) . (٢) ستأتي - إن شاء الله - أدلة هذه الأوصاف بعد تمام ذكرها.
1 / 10
(١) هي: جزيرة أَقُور، وهي تقع بين دِجْلة والفُرات، مجاورة للشام، وسميت بالجزيرة لكونها بين دجلة والفرات، ومن أمهات مدنها حَرّان والرُّها والرقة ونصيبين. انظر: معجم البلدان للحَمَوي (٢/١٥٦) . والمقصود بالجزيرة - حاليًا -: هي المنطقة الواقعة بين نهرَيْ دجلة والفرات، ويُطلق عليها أيضًا الجزيرة الفراتية ونصيبين من مدنها، وهي مدينة تركية عامرة الآن، وتقع شمال شرق سورية مباشرة، وجنوب غرب تركيا.
1 / 11
(١) كما وصفهم بذلك رسول الله ﷺ، فيما أخرجه البخاري؛ كتاب: مناقب الأنصار، باب: ذِكر الجن، برقم (٣٨٦٠)، عن أبي هريرة ﵁، ومسلم - بنحوه -؛ كتاب: الصلاة، باب: الجهر بالقراءة في الصبح والقراءةِ على الجن، برقم (٤٥٠)، عن ابن مسعود ﵁. (٢) وهي قرية الرسول يونس بن متى ﵇، بالموصل. انظر: معجم البلدان (٥/٣٩١) . (٣) ودليل حكم الصورة على الجن عند تشكلهم على صورة ذي روح، قوله ﷺ: «إِنَّ بِالْمَدِينَةِ جِنًّا قَدْ أَسْلَمُوا، فَإِذَا رَأَيْتُمْ مِنْهُمْ شَيْئًا، فَآذِنُوهُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ، فَإِنْ بَدَا لَكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فَاقْتُلُوهُ، فَإِنَّمَا هُوَ شَيْطَانٌ» أخرجه مسلم، برقم (٢٢٣٦)، عن أبي سعيد الخدري ﵁. وأما دليل عدم حكم الصورة على الملائكة _ت، قوله تعالى حكاية عن ضيف إبراهيم ولوط _ث: [هُود: ٨١] ﴿قَالُوا يالُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ ...﴾ .
1 / 12
(١) الحُشوش، ومفرده حَش أو حُشٌّ وهو: البستان من نخيل متكاثف بعضه على بعض، وكذلك يطلق على المَخْرج (مكان قضاء الحاجة)؛ لأنهم كانوا يُبعِدون إليه، يقضون عنده الحاجة. انظر: مختار الصحاح مادة (حَشَشَ) .
1 / 13
(١) انظر: فتح القدير، للإمام الشوكاني (٥/٢٦) . (٢) محل استدلالٍ من حديث أخرجه البخاري؛ كتاب: الجهاد والسِّيَر، باب: قول النبي ﷺ: «نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ»، عن أبي هريرة ﵁. ومسلم - بلفظه -؛ في استهلال كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، برقم (٥٢٣)، عنه أيضًا.
1 / 14
(١) انظر: الجامع لأحكام القرآن (٩/٢٧٢) . (٢) المرجع السابق (٧/٨٧) . (٣) انظر: فتح القدير للإمام الشوكاني (٥/٢٦) .
1 / 15
(١) انظر: تفسير القرطبي: (١٧/١٧٠) .
1 / 16
(١) انظر كذلك تفسير القرطبي: (١٧/١٥٤) . (٢) جزء من حديث أخرجه مسلم؛ كتاب: السلام، باب: قتل الحيات وغيرها، برقم (٢٢٣٦)، عن أبي سعيد الخدري ﵁. (٣) أخرجه مسلم؛ كتاب الأشربة باب: آداب الطعام والشراب وأحكامهما، برقم (٢٠٢٠)، عن عبد الله بن عمر رضي لله عنهما. (٤) متفق عليه من حديث أنس ﵁: أخرجه البخاري؛ كتاب الوضوء، باب: ما يقول عند الخلاء، برقم (١٤٢)، ومسلم؛ كتاب: الحيض. باب: ما يقول إذا أراد دخول الخلاء، برقم (٣٧٥) . وضبط «الْخُبُثِ»، بإسكان الباء، عند مسلم.
1 / 17
(١) الكلام لابن حجر ﵀. انظر: فتح الباري (١/٢٤٣) . (٢) (نِصِّيبينَ)، أو (نَصِيبِينَ) بالتخفيف: (وهي مدينة عامرة من بلاد الجزيرة على جادة القوافل من الموصل إلى الشام) . انظر: معجم البلدان، لياقوت الحَمَوي: (٥/٢٣٣) . (٣) جزء من حديث أخرجه البخاري؛ سبق تخريجه ص ١٢، بالهامش ذي الرقم (١) . (٤) وهم جن نصيبين، من ساكني جزيرة أقور، ونصيبين مدينة من أمهات مدن الجزيرة كما سبق بيانه ص١١ بالهامش ذي الرقم (١) . (٥) انظر: الجامع لأحكام القرآن، للقرطبي (١٩/١٦) .
1 / 18
(١) انظر: تفسير القرآن العظيم، لابن كثير: ص ١٤٤٣، ط - بيت الأفكار الدولية. (٢) انظر: جامع البيان عن تأويل آي القرآن. (تفسير الطبري): (٢٢/٨٧) . (٣) انظر: لسان العرب لابن منظور: (٤/٥٨٥) . (٤) أخرجه البخاري بنحو هذا اللفظ، كتاب: التفسير، باب: قوله تعالى: [ص: ٣٥] ﴿وَهَبْ لِي مُلْكًا لاَ يَنْبَغِي لأَِحَدٍ مِنْ بَعْدِي﴾، برقم (٤٨٠٨)، عن أبي هريرة ﵁. ومسلمٌ بلفظه، كتاب: المساجد، باب: جواز لعن الشيطان في أثناء الصلاة، برقم (٥٤١) عنه أيضًا. ومعنى: فَذَعَتُّهُ: خَنَقْتُهُ.
1 / 19
(١) أخرجه البخاري؛ كتاب: الأنبياء، باب: قوله تعالى: [مَريَم: ١٦] ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ ...﴾ برقم (٣٤٣١)، عن أبي هريرة ﵁. ومسلمٌ بلفظه؛ كتاب: الفضائل. باب: فضائل عيسى ﵇، برقم (٢٣٦٦)، عنه أيضًا. ... ومعنى: نَخَسه، أي: طعنه أو نزغه أو مسّه أو عصره أو لكزه أو ضربه على جنبه، كما يستفاد من مجموع روايات الحديث، والله أعلم. (٢) جزء من حديث أخرجه الإمام أحمد (٣/٣٨٢)، من حديث جابر بن عبد الله ﵄.
1 / 20
(١) انظر: تفسير القرآن العظيم ص ١٥٦٥ ط - بيت الأفكار الدولية. (٢) حديث الإيذان في صحيحي البخاري ومسلم، الأول برقم (٣٨٥٩)، والثاني برقم (٤٥٠) . (٣) انظر: الجامع لأحكام القرآن (١٩/٢) .
1 / 21
(١) جزء من حديث إسلام سواد بن قاربٍ ﵁، وقد أخرجه البيهقي بطوله في دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة: (٢/٢٤٨)، كما أخرجه - باختلاف مختصرًا - البخاريُّ في كتاب: مناقب الأنصار، باب: إسلام عمر بن الخطاب ﵁، برقم (٣٨٦٦)، عن عبد الله بن عمر ﵄ ولم يصرّح فيه باسم كاهن الجن في الجاهلية. ... - قال البيهقي ﵀: [حديث سواد بن قارب، ويشبه أن يكون هذا هو الكاهن الذي لم يذكر اسمه في الحديث الصحيح] . اهـ. ... - وقال ابن كثير رحمه اللهفي تفسير القرآن العظيم (٤/١٩٨): وهذا الذي قاله البيهقي هو المُتَّجِه. اهـ. (٢) جزء من حديث تقدم تخريجه ص ١٢، بالهامش ذي الرقم (١) . (٣) سبق بيان معنى (الجزيرة)، والقولُ ذكره الإمام مسلم؛ كتاب: الصلاة، باب: الجهر بالقراءة في الصبح والقراءة على الجن، برقم (٤٥٠) . ولا تضادَّ بين كونهم من الجزيرة، أو من نصيبين، حيث إن نصيبين مدينة عامرة من بلاد الجزيرة على جادة القوافل من الموصل إلى الشام. كما سبق ذكره.
1 / 22