حاضر العالم الإسلامي
الناشر
مطاب الدجوي-القاهرة
رقم الإصدار
-
مكان النشر
عابدين
تصانيف
1 / 3
1 / 4
1 / 5
١ Boivman mohamadan world. the ceographical Revew،J، ١٩٤٤. p. p. ٦٤ - ٦٥
1 / 9
1 / 10
١ جغرافية العالم الإسلامي، محمود طه أبو العلا، الطبعة الثانية ١٩٦٦، ص١٢١، ١٢٢.
1 / 11
١ المرجع السابق ص٦٦٥، ٢٦٦ وذلك وفقًا لإحصاء ١٩٦١، ونعتقد أنه زاد.
1 / 12
١ رسالة دكتوراه للأخ محمد عبد الجواد في ألمانيا الغربية. ٢ نشير إلى أنَّ الشعوب الإسلامية من الناحية "الأنتروبولوجية "أي الجنسية" ينتمون إلى ثلاثة أجناس رئيسية: الجنس القوقازي، والجنس الزنجي، والجنس المغولي، كما تمثّل الشعوب الإسلامية الأقسام الفرعية والسلالات الثانوية لهذه الأجناس -ولكن كما قال رب العالمين: ﴿وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ﴾ .
1 / 13
١ لا نغض بعد ذلك قيمة "التكنولوجيا الحديثة"، وهي التطبيق العلمي لأحدث النظريات، وذلك لازم في مجال الإنتاج لتحسينه كيفًا، وزيادته كمًّا، مع التوفير في التكاليف، وهو ما نندب إليه الأمة الإسلامية ونعتبره فرض كفاية تأثم الأمَّة كلها إن لم تنفر منها طائفة كافية لكفاية حاجة هذه الأمة. لكننا في الوقت نفسه نشير إلى أن تحصيل أمر "التكنولوجيا" صار سهلًا بفضل الله أولًا ثم بترابط العالم، وبتخطيه-إلى حدٍّ ما- حواجز العصبية في كتمان العلم.
1 / 14
١ راجع بدائع الصنائع جـ٧، ص١٢٠ وما بعدها، والجريمة للإمام أبي زهرة، ص٣٥٦ وما بعدها.
1 / 15
1 / 16
١ رواه الترمذي.
1 / 17
١ راجع الأخ الأستاذ سعيد حوي: الإسلام، جـ٢، والمراجع المشار إليها.
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21
١ الأستاذ محي الدين القغماني في مذكرة "حاضر العالم الإسلامي" وضع تحته الديانات الهندوسية والبوذية والسيخ والكنفوشية والطوطمية.
1 / 22
1 / 25
1 / 26
1 / 27