موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين
الناشر
مكتبة الرشد،الرياض
مكان النشر
شركة الرياض للنشر والتوزيع
تصانيف
(١) ذكر عن إبراهيم الحربي قوله: (عبد الله أم من سليمان ولم يسمعا من أبيهما) كما في تهذيب التهذيب (٥/١٥٨)،، لكن لم يذكر دليله على ما يقول وأيضًا لم يتابعه على هذا القول أحد ممن صنف في المراسيل ولا غيرهم، ويعارض هذا أن الإمام مسلم وغيره ممن صنف في الصحيح - ماعدا البخاري - قد أخرجوا أحاديث لسليمان عن أبيه. (٢) صحيح مسلم (١/٤٢٩)، الترمذي (١/٢٨٦)، النسائي (١/٢٥٨)، ابن خزيمة (١/١٦٦)، ابن حبان (٣/٣٥)، المنتقى لابن الجارود (ص٦٠) . (٣) انظر مسلم (١/٤٢٩)، والنسائي (١/٢٦٠) . (٤) انظر سنن الترمذي (١/٢٨١)، وسنن النسائي (١/٢٥١)، وصحيح ابن خزيمة (١/١٨٢)، وصحيح ابن حبان (٣/١٦)، والحاكم في المستدرك (١/١٩٥) . (٥) انظر سنن النسائي (١/٢٤٩)، وصحيح ابن حبان (٣/٢٤)، والحاكم في المستدرك (١/١٩٤) .
1 / 144