اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان

Muhammad Fuad Cabd Baqi ت. 1387 هجري
134

اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان

الناشر

دار إحياء الكتب العربية

مكان النشر

محمد الحلبي (بدون طبعة وبدون تاريخ)

تصانيف

٤١٧ - حديث أُمِّ هَانِيءٍ عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، قَالَ: مَا أَنْبَأَنَا أَحَدٌ أَنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ ﷺ صَلَّى الضُّحى غَيْرُ أُمِّ هَانِيءٍ ذَكَرَتْ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ اغْتَسَلَ فِي بَيْتِهَا، فَصَلَّى ثَمَانِ رَكَعَاتٍ، فَمَا رَأَيْتُهُ صَلَّى صلاةً أَخَفَّ مِنْهَا غَيْرَ أَنَّهُ يُتِمُّ الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ

أخرجه البخاري في: ١٨ كتاب تقصير الصلاة: ١٢ باب من تطوع في السفر في غير دبر الصلوات وقبلها

٤١٨ - حديث أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ قَالَ: أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلاَثٍ، لاَ أَدَعُهُنَّ حَتَّى أَمُوتَ: صَوْمِ ثَلاَثَةِ أَيَّامِ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، وَصَلاَةِ الضُّحى، وَنَوْمٍ عَلَى وِتْرٍ

أخرجه البخاري في: ١٩ كتاب التهجد: ٣٣ باب صلاة الضحى في الحضر

استحباب ركعتي سنة الفجر والحث عليهما
٤١٩ - حديث حَفْصَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ، إِذَا اعْتَكَفَ الْمُؤَذِّنُ لِلصُّبْحِ، وَبَدَا الصُّبْحُ، صَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ تُقَامَ الصَّلاَةُ

أخرجه البخاري في: ١٠ كتاب الأذان: ١٢ باب الأذان بعد الفجر

٤٢٠ - حديث عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالإِقَامَةِ مِنْ صَلاَةِ الصُّبْحِ

أخرجه البخاري في: ١٠ كتاب الأذان: ١٢ باب الأذان بعد الفجر

٤٢١ - حديث عَائِشَةَ، قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُخَفِّفُ الرَّكْعَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَبْلَ صَلاَةِ الصُّبْحِ، حَتَّى إِنِّي لأَقُولُ هَلْ قَرَأَ بِأُمِّ الْكِتَابِ

أخرجه البخاري في: ١٩ كتاب التهجد: ٢٨ باب ما يقرأ في ركعتي الفجر

٤٢٢ - حديث عَائِشَةَ، قَالَتْ: لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ ﷺ عَلَى شَيْءٍ مِنَ النَّوَافِلِ أَشَدَّ مِنْهُ تَعَاهُدًا عَلَى رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ

أخرجه البخاري في: ١٩ كتاب التهجد: ٢٧ باب تعاهد ركعتي الفجر ومن سماها تطوعا

1 / 141