تنبيهات على الكامل للمبرد نشرة زكي مبارك - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
محمد أجمل الإصلاحي
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
- ص ٢٤٧ س ١١: «آياتٌ». الصواب: «آياتٍ». يُعلم من السياق.
- ص ٢٤٨ س ١٦: «أنها إن». الصواب: «أنها «إن»» كما صُنِع في نظائرها.
- ص ٢٦٧ س ٩: «والخيل تردَى بنا معًا». الصواب: «والخيل تردِي بنا معا». المعاجم.
- ص ٢٦٩ س ١٢: «خالد بن يزيد بن مَزِيْد». الصواب: «خالد بن يزيد بن مَزْيَد».
- ص ٢٦٩ س ١٥: «المرءُ اللئيمَ اصطناعَه». الصواب:؟ (^١) إمَّا «المرءُ الكريمُ (^٢) اصطناعَه»، وإمَّا «المرءَ الكريمَ اصطناعُه» (^٣)، كما يُعلم بالتدبُّر.
- ص ٢٧١ س ٣: «خيرَ بقيةٍ». الصواب: «خيرٌ بقيةً».
- ص ٢٧٤ س ١٤: «ذو حييّ». الصواب: «ذو حَبِيّ».
- ص ٣٠٦ س ٣: «يبلو الأخيار» (^٤). الصواب: «يبلو الأخبار». إشارة إلى قوله تعالى: ﴿وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ﴾ [سورة محمد: ٣١].
_________
(^١) كذا كتب علامة الاستفهام ثم ذكر اقتراحه. والصواب: «اللئيمُ اصطناعَه» وفسَّره المبرد بأن المعنى: «لاصطناعه»، فهو مفعول لأجله. وفسَّره الوقشي في طرره بأن المعنى: لَؤُمَ اصطناعُه، فهو مرفوع باللئيم، ويجوز نصبُه على التشبيه بالمفعول. انظر: «القرط» (٣٦٥) و«الأغاني» (٢٣/ ٤٣٧).
(^٢) كذا «الكريم» هنا وفيما بعد، والظاهر أنه سبق قلم، والمقصود: «اللئيم».
(^٣) لا يصح هذا الوجه لأنَّ الفعل (أسلَعَ) لازم.
(^٤) كذا في طبعة الدالي (٤٥٤) وذكر أن في أكثر النسخ: «الأخبار» واستشهاد أبي العباس بقوله تعالى: ﴿لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ [هود: ٧] دون قوله في سورة محمد يُوهم أنه روى «الأخيار».
23 / 176