اوخول الحمام على الامتلاء، وأكل القديد، ومجامعة العجوز" .
1 - جماع الحائض والنفساء : تتطلب صحة الممارسة الجنسية راحة نفسية وجسدية . وجماع الحائض والنفساء غير مستساغ نفسيا لما فيه من النفور النفسي وعدم الارتياح من رؤية الم . وكذلك في المحيض والنفاس ينسلخ غشاء باطن الرحم ويتوسف ، يرافقه ذلك النزف الهموي المعروف بدم الحيض أو النفاس . وتعتبر الحائض أو النفساء كجريح، نظرا لتعري الرحم عن بطانته، وانفتاح الأوعية الدموية . وطبيعي ، قد يؤدي الجماع الى حصول الالنتان بدخول الجرائيم الى المهبل ومنه الى الرحم بالطريق الصاعد . وكذلك فإن الرحم امستنبت خصب لنمو الجرائيم التي قد تنقل للرجل بالجماع وتؤدي الى اصابته بالانتانات الناسلية والبولية.
17 - لاصحة لذلك من الناحية الطبية.
18 - غير صحيح من الناحية الطبية .
18 - جماع العجوز: مع تقدم السن تحدث تغيرات تراجعية في القناة المهبلية، وكذلك الناقص درجة الاثارة والتزليق بتناقص المفرزات وبتأخر استجابة البظر للاثارة الجنسية فالمرأة الملسنة قد لاتكون قادرة بشكل كامل على بلوخ ذروة الارواء الجنسي مما يجعل الجماع صعبا ومرهقا للشريك.
2 - ماينطبق على العجوزينطبق على صغيرة السن، حيث يكون الزواج من صغيرة السن مسلوب الحيوية لانعدام المبادلة العاطفية التي قد لاتفهمها الصغيرة . وكذلك فإن اليق المهبل وتناقص التزليق يجعل الجماع صعبا ومؤلما، مما يؤثر نفسيا على كلا الشريكين.
21 - تفعل الحمامات في تنشيط الدوران المحيطي وتوسيع الأوعية . فهي تخفض الضغط الشرياني وتنقص الاحترا قات الرثوية . على العكس من ذلك فإن الاثارة العاطفية ووالجنسية تنبه الجملة العصبية الودية وماينتج عنها من تقبض وعائي واسراع في القلب وارتفاع في التوتر الشرياني . إن الانتقال المفاجىء من الحالة الأولى الى الحالة الثانية قد يؤدي الى ان قص تروية مفاجىء في بعض الأعضاء النبيلة كالقلب مثلا، محدثا الاما قلبية (خناق اصدر) قد تنتهي باحتشاء العضلة القلبية في بعض الأحيان.
44 - جماع المرأة مكرهة : العمل الجنسي المتبادل واحد من الضوابط الجوهرية المتممة العلاقة الزوجية الطبيعية . إذا كان أحد الزوجين متعبا أوغير مرتاح فقد لايصل الى الاروا
صفحة غير معروفة