============================================================
ابن العلوئر القتسترانى وبدلة(1)، فأما الينديل فيسلم لشاد التاج الشريف، ويقال لها(5) " شدة الوقاره ، وهو من الأستاذين المحنكين، وله ميزة لمماسه ما يعلو تاج الخليقة فيشدها شدة غريبة لا يعرفها سواه شكل الإفليلجة، ثم يحضر إليه " التيمة "1)، وهى جوهرة عظيمة لا يعرف ها قيمة، فتنظم هى وحواليها دونها(6) من الجواهر() وهى موضوعة فى " الخافر" ، وهو شكل الهلال(6) (3 من ياقوت آحمر ليس له مثال فى الدنيا(4)، فينظم على خرقة حرير آحسن وضع فيخيطها شاذ التاج بخياطة خفية(5) ممكنة فتكون بأعلا جبهة الخليفة ويقال : إن زنة الجوهرة سبعة دراهم، وزنة الحافر أحد عشر مثقالا وبدائرها 9قصب(4) زمرد ذتابى له قدر عظيم(11.
(4) بولاق : له والتجوم : يقال له شد الوقاد (8 بولاق: مادونها6) خزنة: الملالين() اخطط والنجوم : غفيفة 6) اخطط : قصبة وعند لباسها تخفق لها الأعلام ويتجنب الكلام وفى أوائل عهد الدولة الفاطمية بمصر لم تكن وبهاب . (اخبار 41 و 75) وانظر كذلك عمامة الخليفة (التاج) بهذا الشكل، فالمسبحى 1101. 828ه ثمدثنا عن امتخدام الحخليفة لعدد من العمالم 3003 المختلفة الأنواع (أخبار 147). كما يحدثتا (1) انظر وصفا لعدد من هدل الخليفة عند ناصر خرر عن امتخدام الخليفة للعمامة أثناء ابن المأسون : أحيار 48، 49، 54، 55 حديثه على احتفال فتح الخليج (سنرنامة 96) (2) ذكر ساحب الذخائر والتحف 177 كا بذكر أبو صالح الأرمنى عند وصنه لفتح الخليج أن الحليفة المتنصر كان متوجا أثناهه درة آخرى معرونة باليتيمة كانت عند مسلم بن عيد الله العراق وباعها إلى الخليفة الرشيد العباسى بمنديل الجوهر والمظلة منشورة عليه وهو ل: ببعين آلف دهنار] (كذا) جالس فوق دكة الوفار. (تاريخ () القلتشدى: مح 268:4 32) كذلك فإن ابن العلونر عند حديثه على (1) اتتقل الفص الحافر، وهو من باقوت احتفال فتح الخليج اكتفى فقط باستخدام كلمة أحمر ورنه سبعة دراهم، ال الخلفاء الفاطيين المنديل أو شدة الوقار (قيما هل س 171) .
بمر من بى الباس، (الذخائر والتحف أما ابن المأمون فقد ذكر أن شدة الوقار هى 4193 المنديل بالشدة العريية الثى ينفرد الحخليفة بلباسها القلشدى: مبح 3: 418 و ل الأعياد والمواسم خاصة لا على الدوام، وكانت ثرصع بغال اليافوت والزمرد والجوهر، 419.
صفحة ٢٦٩