============================================================
ابن العلوئر القيسراف والاسكندرانى على مقدار القصول من الزمان ما يقرب من مائتى شدة، فالخواص فى العراضى(1) الدبيقي ودونهم فى آؤطيه(1) حرير ودونهم فى فوط(2) اكندرية، ويدخل فى ذلك كتاب ديوان الإنشاء والمكاتبات دون غيرهم من الكتاب على مقدارهم، وذلك يخرج من الجوارى فى الشهر المطلقات: خزانة الشراب قال ابن الطوئر: خزانة الشراب وهى آحد مجالسه أيضا - يعنى القاعة التى هى الآن المارستان العتيق . فإذا جلس الخليفة على السرير غرض عليه ما فيها حاميها، وهو من كبار الاستاذين، وشاهدها فيخضر إليه فراشوها بين يدى (1 غرض عراضى ورد هذا وتعا لما وردل نعس ابن الطوير، فاد معطلع المعللح لى مواتع كثيرة عند ابن المآمون وابن المراضى الدبيقى والاوطبة الحري والفوط العلولر والمغريزى وألى الخحاسن باكثر من معنى الإسكندرية، كما جامت فى النص، تعمل معض فيرد أحيائا بالعسيفة الثالية : كرضى مذهب ارب را 91م1..5320.1ح عرفى لفافة للتخت عرتى ديقى 6012r66 0.3621 (فيما يلى ص 158 ، ابن المأموذ : أخبار 46، (12 وملاء ج. أوطية. فى القاموس الوطاء 5) دن هذه الآمثلة يعنى المصطلح أحيائا قطعة ككتاب وسحاب حلاف الغطاء (القاموس من الملابس قد تكون على شكل وشاح . ون مواضع 70). وبمكن آذ تكون شينا اشبه بانخاد تقدم أخرى يمنطبق هذا المعطلح على نوع من الاغطية المنسوجة لتغطبة الأعلياق والأوالى مثل : " كان علبه الحلع من باب التشريف.
يعمل فى الطراز للولاثم التى تتخذ هرمم تغعلية (3) فوعلة ج. قودد. نوع من القماش القطى بصلح لاستخدامات ختلفة، وهلف بها العوافى عدة من عرافسى دبيقى) ثم توارات شرب ن العادة .(0010297 .7 . 054)، وانظر تكون من تحمت العراضى على العوانى ..40 ابن المآمود : أخبار 67): (نفه 73، الحطط 1: 471) أو، ثلاجى (1) المتريزى : اخطط 1: 413 وفار ابن وموكبيات مملوعة ماء ملفوفة ل عراضى دبيقى المأمون أخبار 46 - و: القلتشندى: (ننه 83، تته1: 452، 492). وق 1472 رگى عمد حن كو: أحيان آخرى يعنى المعطلع توغا من المناطق أو الفاليت293، رزوف: الزخرفة أغطية الرأس مثل :" يأوساعطهم العراضى الدييقى الرجة03249 التررةف 26فه1: 473 س4):
صفحة ٢٤٣