ولأبي نؤاس مثله: الا اركب البحر ولكنني اطلن رزق الله في السماحل وله: ولافعة تلوم على هواني لامرد اجرد مثل المها أختار البحار على البراري وحيتانا على فظيي الفلاة اعني لا تلوميني فانى على ما تكرهين الى المصات اذا اوصى عتاب الله فينا بتفضيل البنين على البنات أويسد بين اطباق التراب ولا حل إلى يوم الحساب ولا عهل تعحى بالخطاب وحقد العقز مكسور الفحما الا هذا من العيي العا وردهعإلى شر المكب أوا قرك الثناء من الحواب فهذا الاغو ليس بذي ارتيا وشيخ القوم والبة الحباب(10) واخبرنا به عمرو بن داب وله: ولست براكب للبحر حت ولا والله اركبه حراما فما نحخ القحات فقى عريم وي سفل واشرار رذال ارني من له ام واخت الا قبح الزناة الله ريم واسكن فى جنان الخلر قوما واتي المرذ في الأفخاذ منهم زواه يوسف وابو عبي وحدفنا به التيمي ايضا وومن بديع شعر أبي نؤاس وجيده وصحيحه في هذا الباب، وهو: ان ثيابه اطلعن من ازراره قتر يزيذك وجفه حسنأ إذا ما زدته نظر التفقم من افانها التدرا
صفحة ١٦٩