نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه والنظائر
محقق
أحمد الحسيني ونور الدين الواعظي
الناشر
مطبعة الآداب
سنة النشر
١٣٨٦ هجري
مكان النشر
النجف
تصانيف
القواعد الفقهية
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه والنظائر
ابن سعيد الحلي ت. 689 هجريمحقق
أحمد الحسيني ونور الدين الواعظي
الناشر
مطبعة الآداب
سنة النشر
١٣٨٦ هجري
مكان النشر
النجف
تصانيف
الله عليه وآله وسلم (إنه كنز من كنوز الجنة) والصبر، وانتظار الفرج، والتوكل على الله، وكتمان المرض، وكظم الغيظ، والعفو عن الناس، والاكتساب للعيال، والعتق، والتدبير، والمكاتبة، والوقف، والحبس، والعمرى، والرقبى إذا قصد بها التقرب إلى الله تعالى
موجب الوضوء ستة عشر شيئا: الحيض والاستحاضة والنفاس ومس الأموات من الناس بعد بردهم بالموت وقبل تطهيرهم بالغسل وانقطاع دم المستحاضة إذا وجب بها الوضوء دون الغسل والبول والغايط إذا خرجا من الموضع المعتاد والريح والنوم الغالب على السمع والبصر وما يزيل العقل والتميز والشك في الوضوء إذا تيقن الحدث قبل القيام عن محله والاشتغال في فعل غيره والشك في الوضوء إذا تيقن الحدث وتيقن الوضوء والحدث معا ولم يعلم السابق منهما والنذر لوضوء مندوب وكذلك العهد واليمين وقال الشيخ أبو جعفر الطوسي - رحمه الله - في التهذيب: وقال قوم أصحابنا من أصحاب الحديث يجب الوضوء من المذي إذا كان عن شهوة واستدل بما رواه الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن ابن علي بن يقطين عن أخيه الحسين عن أبيه علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن المذي أينقض الوضوء؟ قال: (إن
صفحة ٨