99

نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر

محقق

محمد عبد الكريم كاظم الراضي

الناشر

مؤسسة الرسالة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

مكان النشر

لبنان/ بيروت

العاديات: ﴿إِن الْإِنْسَان لرَبه لكنود﴾ .
وَالسَّابِع: أَبُو جهل ابْن هِشَام. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة العلق: ﴿كلا إِن الْإِنْسَان ليطْغى أَن رَآهُ اسْتغنى﴾ .
وَالثَّامِن، النَّضر بن الْحَارِث. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي بني إِسْرَائِيل: ﴿ويدع الْإِنْسَان بِالشَّرِّ دعاءه بِالْخَيرِ وَكَانَ الْإِنْسَان عجولا﴾ . (٢٧ / ب) .
وَالتَّاسِع: برصيصا العابد. [مِنْهُ] قَوْله تَعَالَى فِي الْحَشْر: ﴿كَمثل الشَّيْطَان إِذْ قَالَ للْإنْسَان اكفر﴾ .
والعاشر: بديل بن وَرْقَاء. [وَمِنْه] . قَوْله تَعَالَى فِي الْحَج: ﴿إِن الْإِنْسَان لكفور﴾ .
وَالْحَادِي عشر: الْأَخْنَس بن شريق [وَمِنْه] قَوْله فِي سَأَلَ

1 / 179