98

نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر

محقق

محمد عبد الكريم كاظم الراضي

الناشر

مؤسسة الرسالة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

مكان النشر

لبنان/ بيروت

اقْرَأ: ﴿باسم رَبك الَّذِي﴾ ﴿خلق الْإِنْسَان من علق﴾ .
وَالثَّالِث: أَبُو بكر الصّديق ﵁. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَحْقَاف: ﴿وَوَصينَا الْإِنْسَان بِوَالِديهِ إحسانا حَملته أمه كرها﴾، نزلت فِي أبي بكر الصّديق [﵁] .
وَالرَّابِع: سعد بن أبي وَقاص. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي لُقْمَان: ﴿وَوَصينَا الْإِنْسَان بِوَالِديهِ حَملته أمه وَهنا على وَهن﴾، وَهِي نزلت فِي سعد.
وَالْخَامِس: الْوَلِيد بن الْمُغيرَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي التِّين: ﴿لقد خلقنَا الْإِنْسَان فِي أحسن تَقْوِيم﴾، وَقيل: نزلت فِي هِشَام بن الْمُغيرَة.
وَالسَّادِس: قرط بن عبد الله وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي

1 / 178