قال الحافظ أبو عمر رحمه الله بعد ما ذكر الاختلاف في اسمه أن الذي تسكن إليه النفس في اسمه عبد الله أبو عبد الرحمان، وكنيته أولى به على ما كناه رسول الله صلى الله عليه وسلم .].
ومنهم سواد بن قارب، دوسي في قول بعضهم، وكان يتكهن في الجاهلية، ورئيه هو الذي أخبره برسول الله صلى الله عليه وسلم وأنه قد بعث، وله في ذلك خبر حسن، [وشعر حسن].
صفحة ١٤٧