سمعتك تناديني يا طعان.
طعان :
صدقت فمتى قلت لك يا عنترة، فأنا أناديك. أراك ساحبا العصا، فأنا مستعد إلى لقائك، ولو أن في يدك الناعمة مدفع متراليوز. (وسيم يرمي بالعصا جانبا).
وسيم :
لك يا طعان أن تقول عني إني جبان، ولكن يدي لن تولع هذه القنبلة، لن أكون الشرارة، التي تشعل هذه الضيعة.
طعان :
أنا وأنت، ولا حاجة للضيعة.
وسيم :
لن يسترجع أبي حياته إن أنا فتكت بك.
طعان :
صفحة غير معروفة