============================================================
م14 7 اخبار الفزس والعرب"، وكان من المؤمل أن يضدر هذا ألكتاب من قبل
امجمع التراث الوطني انجمن آثار ملى" قبل أن يجعل المرض أشتاذنا
محمد تقي دانش پژره طريح الفراش، ولكن القغييرات آلتي حدثث على م جمع التراث والمآثر الثقافية" أدت إلى التأخير في إضداره.
والآن يسر هذا المجمع أن يقدم لكم بتسديد الله تعالى وتؤفيقه هذا اثر القيم بحليته القشيبة النفيسة، وأملنا رضى أولي آلنهى.
اا ا الكتاب الذي بين يديك (نهاية الآرب في أخبار الفرس والعرب) فقذ قال الأضمعي في أوله: كان هارون الرشيد إذا نشط يرسل إلي فكنت أحدثه وم
بحديث الامم الشالفة والقرون الماضية، فبينما أنا أحدثه ذات ليلة، قال: يا اضمعي، أين الملوك وأبناء الملوك؟ قلت: يا أمير المؤمنين مضوا لسبيلهم.، م دعا صالحا [صاحب مصلاة] فقال: أنطلقإلىصاحببيت الحكمة فمره أن يخرج إليك "سير آلملوك" وآتني به، فأخرج إلته الكتاب، فأمرني أن أقرأ عليه، قرات منه في تلك الليلة سئة أجزاء.
قال: إن مبتدأ هذا الكتاب كما ترى من سام بن نوح فهل بلغك ما كان تسقا منذ زمان آدم، يتوارثه غابر عن سالفب، وآخر عن أول؟
ثم قال: يا أضمعي، فائظز ماكان قبل سام بن نوح من الأخبار...واذكر فيها
ب جميع من ملك منذ زمان آدم إلى أن أفضي إلى سام بن نوح، واستعن في ذلك
ابابي البختري الفقيه (وهب بن وهب بنكبير القريشي]، فدعونا بكتاب المبتدا فنسخنا منه هذا الجزء ونسقناه وجعلناه أول كتاب "سير الملوك".
او
صفحة ١٣