وقال في زفاف صديق يدعى «يعقوب» على فتاة تدعى «مريم»:
أفؤادي على لساني أملى
ما يكن الفؤاد نحوك أم لا
بل رويدا فإنما مريم العذراء
خطت بأحرف لك قولا
حيث قالت يعقوب إنك من عيني
مكان السواد منها وأحلى
فهنيئا لكم ومن لم يهنئكم
لعمري فليس والله خلا
وقال في قصيدة عنوانها «ليلة في المسرح»:
صفحة غير معروفة