109

اقال أبو الحسن على بن منصور بن أبى طالب الحلبى، ويعرف: بابن المقارح: أين من كان يوضع الأير إج لالا على الرأس عنده ويباس أين من كان عارفا بمقادي ر الأيور الكبار، مات الناس وقال بعضهم رماك عسرسك بالنجا فارجع إلى فتاة كالغزال الأثلع تمشى الهوينى بخمش مقنع كأنه هامة شيخ أضلع همة المضجع فوق الرجع وفارس يقعد فوق الأربع ارجمها رجما بصذق مذرع يمج فيها مثل المزوع كما يداويها من التضنع وحكة مثل حكاك المقنع قلت لها وأولقت بالملمس هل لك يا خلتى فى الطقس قالت: نعم وأعربت بالرهس(1) وأمكنتنى من سدير المرس من كثعب متوفر المحبس حتى شفت نفسها من نفسى وقال آخر: كمرة تضرب فى أسنانها مشرقة الجوف على جردانها الما استوى فى ملتقى عجانها ظلت من الشهوة واستمكانها تلوك منها جانبي لسانها تحلف لا تبرح من مكانها وقال سميح بن عبد بنى الخشخاش: فإن تضحكى منى فيارب ليلة تركتك فيها كالقباء المفرج أشيل برجليها وأنصب رأسها وأرفع فيها كالذراع المدملج(2) (1) بالرهس؛ أى: بالرهز، وهو الحركات النشيطة المتابعة .

(2) المدملج؛ أى : الممتلئ.112.

صفحة غير معروفة