قال: أولجه في رحمها كله، ولم يزدها في الكراء ذرة، فهل لها تأخذ
اوتلقى برحمك الأير، واجعلى هناك بصاقا، وإن شئت بزاقا، وإن شئت بساقا؛ لأن كلا بمعنى واحد؛ على مذهب من قرأ (الصراط) و (السراط) وو(الزراط) فلم يتم كلامه حتى سجدت المرأة.
فقال لها: ما هذان فقالت: أشكر الله الذي لم يمتنى حستى قرء على فرجى بثلاث حمالة الحطب، فبس، وحسس، وملس، وابتدر بيدك حل السراويل وقال بعضهم حكم الليل وطاب السبات فمهد الفرش لخود تبات ترشف من ريقها قهوة تغنى عن الشهد وقطر النبات تدقها ألفا فلا تحترك فاشكر لذى الخود على ذا الثباث ضمها تفتحها تختلج تنيكها تبكى بكاء البنات وقال أيضا: بدرية قمرية شمسية حثك محاسن أرضها للحارث نكها ثلاثا إن أردت حلاوة فحلاوة النيك الشهن فى الثالث وقال أيضا: حل لى تكمة الملاح الصباح وانتشق من عنابر التفاح رة حفت القلوب إليها وعليها تهافت الأرواح
صفحة غير معروفة