نثر الدر
محقق
خالد عبد الغني محفوط
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م
مكان النشر
بيروت /لبنان
" فَأبى الظَّالِمُونَ إِلَّا كفورًا ". " وَقد خَابَ من حمل ظلما ". " فَقطع دابر الْقَوْم الَّذين ظلمُوا وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين ". " وَإِن الظَّالِمين لفي شقاقٍ بعيدٍ ". " بل الظَّالِمُونَ فِي ضلل مُبين ". " وَإِن الظَّالِمين بَعضهم أَوْلِيَاء بعضٍ وَالله ولى الْمُتَّقِينَ ".
الْجِهَاد
" فَقتل فِي سَبِيل الله لَا تكلّف إِلَّا نَفسك وحرض الْمُؤمنِينَ عَسى الله أَن يكف بَأْس الَّذين كفرُوا وَالله أَشد بَأْسا وَأَشد تنكيً ". " يأيها الَّذين ءامنوا إِذا لَقِيتُم فِئَة فاتبتوا واذْكُرُوا الله كثيرا لَعَلَّكُمْ تفلحون وَأَطيعُوا الله وَرَسُوله وَلَا تنزعوا فتفشلوا وَتذهب ريحكم واصبروا إِن الله مَعَ الصابرين ". " وَلَوْلَا دفع الله النَّاس بَعضهم بِبَعْض لفسدت الأَرْض وَلَكِن الله ذُو فضلٍ على الْعَالمين ". " أذن للَّذين يقتلُون بِأَنَّهُم ظلمُوا وَإِن الله على نَصرهم لقديرٌ ". " يأيها الَّذين ءامنوا إِذا لَقِيتُم الَّذين كفرُوا زحفًا فَلَا تولوهم الأدبار وَمن يولهم يَوْمئِذٍ دبره متحرفا لقِتَال أَو متحيزا إِلَى فئةٍ فقد بَاء بغضبٍ من الله ومأواه جَهَنَّم وَبئسَ الْمصير فَلم تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِن الله قَتلهمْ وَمَا رميت إِذْ رميت وَلَكِن الله رمى وليبلى الْمُؤمنِينَ مِنْهُ بلَاء حسنا إِن الله سميعٌ عليمٌ ذَلِكُم وَأَن الله موهن كيد الْكَافرين ". " وقتلوهم حَتَّى لَا تكون فتنةٌ وَيكون الدّين لله فَإِن انْتَهوا فَلَا عدوان إِلَّا على الظَّالِمين ".
1 / 50