نثر الدر
محقق
خالد عبد الغني محفوط
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م
مكان النشر
بيروت /لبنان
" ثمَّ قيل للَّذين ظلمُوا ذوقوا عَذَاب الْخلد هَل تُجْزونَ إِلَّا بِمَا كُنْتُم تكسبون ". " أَلا لعنة الله على الظَّالِمين ". " وَقيل بعدا للْقَوْم الظَّالِمين ". " وَأخذت الَّذين ظلمُوا الصَّيْحَة فَأَصْبحُوا فِي دِيَارهمْ جثمين ". " وَكَذَلِكَ أَخذ رَبك إِذا أخذا الْقرى وَهِي ظلمةٌ إِن أَخذه أليمٌ شديدٌ ". " وَلَا تحسبن الله غفلًا عَمَّا يعْمل الظَّالِمُونَ ". " هَل يهْلك إِلَّا الْقَوْم الظَّالِمُونَ ". " وأخذنا الَّذين ظلمُوا بعذابٍ بئيسٍ بِمَا كَانُوا يفسقون ". " وَلَو يرى الَّذين ظلمُوا إِذْ يرَوْنَ الْعَذَاب ". " ومأواهم النَّار وَبئسَ مثوى الظَّالِمين ". " لَا ينَال عهدي الظَّالِمين ". " ذَلِك بِمَا قدمت أَيْدِيكُم وَأَن الله لَيْسَ بظلامٍ للعبيد ". " وَمن يَتَعَدَّ حُدُود الله فَأُولَئِك هم الظَّالِمُونَ ". " وَكَذَلِكَ نولى بعض الظَّالِمين بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ". " فَأذن مُؤذن بَينهم أَن لعنة الله على الظَّالِمين ". " وَلَو يُؤَاخذ الله النَّاس بظلمهم مَا ترك عَلَيْهَا من دابةٍ وَلَكِن يؤخرهم إِلَى أجلٍ مُسَمّى ". " وَنزل من القرءان مَا هُوَ شفاءٌ ورحمةٌ للْمُؤْمِنين وَلَا يزِيد الظَّالِمين إِلَّا خسارًا ".
1 / 49