أصبحت والله لا أصدق قولكم ، ولا أطمع فى نصركم ، ولا أوعد العدو بكم ما بالكم! ما دواؤكم! ما طبكم! القوم رجال أمثالكم! أقولا بغير علم؟ وغفلة من غير ورع؟ وطمعا فى غير حق؟!
* 30 ومن كلام له عليه السلام
فى معنى قتل عثمان
لو أمرت به لكنت قاتلا ، أو نهيت عنه لكنت ناصرا (1) غير أن من
صفحة ٧١