وأما نقصان عقولهن فشهادة امرأتين كشهادة الرجل الواحد ، وأما نقصان حظوظهن فمواريثهن على الأنصاف من مواريث الرجال ، فاتقوا شرار النساء ، وكونوا من خيارهن على حذر ، ولا تطيعوهن فى المعروف حتى لا يطمعن فى المنكر (1)
* 79 ومن كلام له عليه السلام
أيها الناس ، الزهادة قصر الأمل ، والشكر عند النعم ، والورع عند المحارم (2) فإن عزب ذلك عنكم فلا يغلب الحرام صبركم ، ولا (3) تنسوا عند النعم
صفحة ١٢٦