حديث نضر الله امرأ لابن حكيم المديني
محقق
بدر بن عبد الله البدر
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٩٩٤
مكان النشر
بيروت
تصانيف
٢٦ - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ شَرِيكٍ الْبَزَّارُ بِبَغْدَادَ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَنْ رِشْدِينَ بْنِ كُرَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: خَطَبَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِمِنًى، فَقَالَ فِي خُطْبَتِهِ: «الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ»
٢٧ - حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بِطَرَسُوسَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ عَنْ شُعْبَةَ وَسَعِيدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِمِنًى قَالَ: «إِذَا لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ نَعْلَيْنِ فَلْيَلْبَسْ خُفَّيْنِ، وَإِذَا لَمْ يَجِدْ إِزَارًا فَلْيَلْبَسْ سَرَاوِيلَ»
٢٨ - حَدَّثَنَا أَبُو حَاتِمٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ⦗٤٠⦘ الطَّنَافِسِيُّ، حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ زَاذَانَ حَدَّثَنَا أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي مَسْجِدِ الْخَيْفِ فَحَمِدَ اللَّهَ، وَذَكَرَهُ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ، ثُمَّ قَالَ: «مَنْ كَانَتِ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَمَعَ اللَّهُ لَهُ شَمْلَهُ، وَجَعَلَ غِنَاهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ»، كَذَا قَالَ مَنْصُورٌ «وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ فَرَّقَ اللَّهُ عَلَيْهِ شَمْلَهُ، وَجَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا كُتِبَ لَهُ»
٢٧ - حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بِطَرَسُوسَ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ عَنْ شُعْبَةَ وَسَعِيدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِمِنًى قَالَ: «إِذَا لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ نَعْلَيْنِ فَلْيَلْبَسْ خُفَّيْنِ، وَإِذَا لَمْ يَجِدْ إِزَارًا فَلْيَلْبَسْ سَرَاوِيلَ»
٢٨ - حَدَّثَنَا أَبُو حَاتِمٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ⦗٤٠⦘ الطَّنَافِسِيُّ، حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ زَاذَانَ حَدَّثَنَا أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي مَسْجِدِ الْخَيْفِ فَحَمِدَ اللَّهَ، وَذَكَرَهُ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ، ثُمَّ قَالَ: «مَنْ كَانَتِ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَمَعَ اللَّهُ لَهُ شَمْلَهُ، وَجَعَلَ غِنَاهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ»، كَذَا قَالَ مَنْصُورٌ «وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ فَرَّقَ اللَّهُ عَلَيْهِ شَمْلَهُ، وَجَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا كُتِبَ لَهُ»
1 / 39