نظم قواعد الإعراب الصغرى - ضمن «آثار المعلمي»

عبد الرحمن المعلمي اليماني ت. 1386 هجري
12

نظم قواعد الإعراب الصغرى - ضمن «آثار المعلمي»

محقق

أسامة بن مسلم الحازمي

الناشر

دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٤ هـ

تصانيف

١٠٨ - مُبْتَدأٌ أو فَاعِلٌ ورجَّحُوا ... والثانِ لابن مالكٍ مُرَجَّحُ ١٠٩ - والبعْضُ أوجَبْ أنْ يكونَ فَاعلا ... واخْتَلفوا مِنْ بَعْد ذاكَ هؤلا ١١٠ - قالوا هَلِ العاملُ بالنِّيَابَةِ ... يَعْملُ عن فِعْلٍ أَوِ الأصالة ١١١ - واخْتِيرَ ثَانٍ (^١) فإذا لم يَعْتَمِدْ (^٢) ... فَجوَّزَ الأخفشُ والكوفيْ انْتُقِدْ ١١٢ - وثَالِثُ الأبواب (^٣) فيما يُذْكَرُ ... في أدواتٍ دَوْرُهَا قد يَكثُرُ ١١٣ - فالواوُ (^٤) حَرْفٌ مُطْلَقُ الجمْعِ تُفِيدْ ... والفاءُ تَعْقِيبًا (^٥) وتَرْتيبًا تُفِيدْ ١١٤ - وثُمَّ (^٦) للتَّرتيبِ ثُمَّ المُهْلَهْ ... والخُلْفُ في هذيْنِ عُدَّ غَفْلَهْ (^٧) ١١٥ - وقَدْ (^٨) نُريدُ الحرف للتَّوقُّعِ ... كذا لِتَحْقيقٍ وتقليلٍ فَع ١١٦ - مرادهم تجيْ لهذا تَارهْ ... وذاكَ أُخْرى فافْهَمِ الإشَارَهْ (^٩)

(^١) كما في المغني وذكر دليلين على الاختيار. انظر (ص ٥٧٩). (^٢) قال ابن هشام: "وإن لم يعتمد الظرف أو المجرور نحو "في الدار أو عندك زيدٌ" فالجمهور يوجبون الابتداء، والأخفش والكوفيون يجيزون الوجهين" ا. هـ من المغني (ص ٥٧٩). (^٣) وضع الناظم هنا رقم (٣) إشارة إلى الباب الثالث من كتاب القواعد. (^٤) جعل هنا رقم (١) بداية لتعداد حروف المعاني، وسيستمر هذا في النظم كله. (^٥) وضع رقم (٢). (^٦) وضع الناظم هنا رقم (٣). (^٧) راجع الخلاف في المغني (ص ١٥٩)، والجنى الداني للمرادي (ص ٤٢٦). (^٨) وضع هنا رقم (٤)، وقوله (نريد) هكذا بالنون ويحتمل أن يكون (بالتاء). (^٩) يشير إلى ما في مختصر شرح ابن جماعة على القواعد الصغرى حيث قال: تنبيه: لا تجيء (قد) لمعانيها الثلاثة جملةً وإنما مراده أنها تجيء تارة لهذا وتارة لهذا وكذلك غيرها مما سيذكر. هـ.

20 / 117