والقاعات التي تخطف الأبصار
باللازورد والزمرد،
والمكان الذي تستعرض فيه فرسانك،
وتجند رجالك، «وحيث ترسو سفينتك حينما يحضرون لك الجزية،
الثناء عليك حينما يأتي عبيدك المختارون من بدو آسيا»،
وهم رجال وجوههم كاسرة
وأصابعهم محرقة،
يتقدمون حينما يرون الأمير واقفا ومقاتلا ،
لا قدرة للجبال على الوقوف أمامه،
وهي تخاف بطشه.
صفحة غير معروفة