موضح أوهام الجمع والتفريق
محقق
د. عبد المعطي أمين قلعجي
الناشر
دار المعرفة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٧
مكان النشر
بيروت
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ الْقَطِيعِيُّ
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ الصَّيْدَنَانِيُّ بِمَكَّةَ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ مُوسَى الْعقيلِيّ حَدثنِي الْحُسَيْن بن عبد الله الذَّارِعُ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بن الْمَدِينِيّ حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بْنُ مَهْدِيٍّ قَالَ كَانَ مُحَمَّدُ بن عبد الله بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ يُقَالُ لَهُ الْمُحْرِمُ وَكَانَ لَهُ سَمْتٌ وَهَيْئَةٌ فَقَالَ لِي رَجُلٌ لَا تَنْظُرْ إِلَى هَيْئَتِهِ فَإِنَّهُ مِنْ أَكْذَبِ النَّاسِ قَالَ ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ فَقَالَ كَيْفَ حَدِيثُ عَطَاءٍ أَنّ النَّبِيَّ ﷺ بَاعَ مُصْحفًا فَقَالَ حَدَّثَنِي عَطَاءٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيِّ ﷺ بَاعَ مُصْحَفًا
أَخْبَرَنَا أَحْمَد بن مُحَمَّد بن أَحْمَد العتيقي أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عدي بن زحر الْبَصْرِيّ فِي كِتَابه حَدَّثَنَا أَبُو عبيد مُحَمَّد بن عَليّ الْآجُرِيّ قَالَ سُئِلَ أَبُو دَاوُد سُلَيْمَان بن الْأَشْعَث عَن مُحَمَّد الْمحرم فَقَالَ لَيْسَ بِثِقَة هُوَ مُحَمَّد بن عبد الله بن عبيد بن عُمَيْر قَالَ عبد الرَّحْمَن بن مهْدي قَالَ لي رجل لَا تنظر إِلَى سمته فَهُوَ من أكذب النَّاس فَأَما حَدِيث شَبابَة عَنهُ فَأَخْبَرَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَد بن عمر الْمُقْرِئ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ الْبَزَّازُ حَدَّثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ الْمُحْرِمُ قَالَ سَمِعْتُ الْحَسَنَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى وَزَعَمَ أَنَّهُ
1 / 39