122

متخير الألفاظ

محقق

هلال ناجي

الناشر

مطبعة المعارف

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٣٩٠هـ - ١٩٧٠م

مكان النشر

بغداد

تصانيف

ذيل تختال. ويقولون للمتكبر: كأن أنفه في أسلوب. ورأيته زامّا بأنفه، أي رافعا رأسه كبرا. والزبُّونة: الكبر. ويقولون: هو أتْيَه من أحمق ثقيف. يريدون يوسف بن عمر كان ذا تيه. باب صغر الهمة والنفس يقال: ما هو بذي طَعْم أي ليست له نفس. ويقال: أسفَّ إذا تتبع مداق الأمور، كأنما يطلب اللقط في التراب. وقال: وسامِ جسيماتِ الأمور ولا تكنْ مسفا إلى ما دق منهن دانيا باب الجهل بالشيء يقال: إنه لشرِق بالأمر، أي جاهل. وفي أمثالهم:

1 / 162