167

المستقصى في أمثال العرب

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٩٨٧م

مكان النشر

بيروت

٦٤٢ - ٠٠ أسْرع من السم الوحى هُوَ السَّرِيع الْقَتْل ٦٤٣ - ٠٠ من السَّيْل إِلَى الحدور وَهُوَ مِقْدَار منحدر المَاء فى يانحطاط صببه ٦٤٤ - ٠٠ من الشَّفْرَة إِلَى سَنَام الْبَعِير ٦٤٥ - ٠٠ من الطّرف هُوَ تَحْرِيك الجفون فِي النّظر ٦٤٦ - ٠٠ من العير هُوَ إِنْسَان الْعين سمى بذلك لنتوه قَالَ تأبط شرا (الوافر) (ونار قد حضأت بعيد هدء ... بدار مَا أُرِيد بهَا مقَاما) (سوى تَحْلِيل رَاحِلَة وعير ... أكالئه مَخَافَة أَن يناما) ٦٤٧ - ٠٠ من اللمح ٦٤٨ - ٠٠ من المَاء إِلَى قراره ٦٤٩ - ٠٠ من المهثهثة هى النمامة ويروى بِالتَّاءِ وَقيل هِيَ الَّتِي تَقول

1 / 162