142

المستقصى في أمثال العرب

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٩٨٧م

مكان النشر

بيروت

(الرجز) (لَو دق وردى حَوْضه لم ينده ...) والسرب المَال الرَّاعِي كَانَ الرجل يُطلق امْرَأَته بِهَذَا اي اذهبي حَيْثُ شِئْت فَلَا امنعك عَن وَجهك وَقيل الْمَعْنى صرت اجنبية عَنى فَلَا اعني بِحِفْظ مَالك وَلَا أردهَا عَن مذهبها كَمَا كنت افْعَل يضْرب فى القطيعة ٥٢٩ - اذهل خلي عَن فِرَاشِي مَسْجده أَي سُجُوده قالته امْرَأَة اشْتغل زَوجهَا بِعِبَادَتِهِ عَن فراشها يضْرب فى ذُهُول الرجل عَن شَأْن صَاحبه بِغَيْرِهِ الْهمزَة مَعَ الرَّاء ٥٣٠ - اراد ان يأاكل بشدقين يضْرب فِي الشرة وفرط الطمع ٥٣١ - ٠٠ مَا يحظيها فَقَالَ مَا يعظيها اي يسخطها يضْرب فِيمَن يُرِيد أَن يَقُول لَك مَا يَسُرك فيخطىء فَيَقُول مَا يسوءك وَيُقَال اردت مَا يلهيني فَقلت مَا يعظيني ٥٣٢ - اراك بشر مَا احار مشفر أَي مَا رد مشفر إِلَى جَوْفه يُقَال

1 / 137