158

المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٨ هـ

تصانيف

وغاية الخضر أن يكون عنده من الكشف ما هو جزء من أجزاء النبوة فكيف يكون أفضل من نبي، فكيف بالرسول؟ فكيف بأولي العزم؟ (١) (٢) .

(١) هذا الفصل فيه زيادات كثيرة عما كان مفرقا في المجموع، وموجز. وقد تقدم نقل حكم من سب نبيا إلخ. وحكم تفضيل الخضر. وإنما أعدت آخر الفتوى هنا لمناسبة ذكر الأولياء ومراتبهم، وتكميل أفضلية الرسل والأنبياء على الأولياء الذين ليسوا بأنبياء.
(٢) مختصر الفتاوى ٥٥٨-٥٦١ وإلى الفهارس العامة جـ١/٢١٠.

1 / 167