10

مسند إبراهيم بن أدهم الزاهد

محقق

مجدي السيد إبراهيم

الناشر

مكتبة القرآن

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٩ هجري

مكان النشر

القاهرة

تصانيف

الحديث
رِوَايَةُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ الْمُعْتَمِرِ، وَالْأَعْمَشِ
١٧ - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عِيسَى، وَأَبُو عُمَرَ بْنُ حِمْدَانَ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالُوا: ثَنَا مُسَدَّدُ بْنُ قَطَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ، ثَنَا الْمُفَضَّلُ بْنُ يُونُسَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ الْمُعْتَمِرِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ يُحِبُّنِي اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَيُحِبُّنِي عَلَيْهِ النَّاسُ، قَالَ: «أَمَّا مَا يُحِبُّكَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَالزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا، وَأَمَّا مَا يُحِبُّكَ النَّاسُ عَلَيْهِ فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ هَذَا الْقِثَّاءَ» قَالَ الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ: قَالَ الْمُفَضَّلُ: «لَمْ يُسْنِدْ لَنَا إِبْرَاهِيمُ غَيْرَ هَذَا»

1 / 29