مسند ابن المبارك
محقق
صبحي البدري السامرائي
الناشر
مكتبة المعارف
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٧ هجري
مكان النشر
الرياض
تصانيف
الحديث
٢٧١ - حَدَّثَنَا جَدِّي، نَا حَبَّانُ، أَنا عَبْدُ اللَّهِ، أَنا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ: «مَنْ رَفَقَ بِأُمَّتِي رَفَقَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ شَقَّ عَلَى أُمَّتِي شَقَّ اللَّهُ عَلَيْهِ»
٢٧٢ - حَدَّثَنَا جَدِّي، نَا حَبَّانُ، أَنا عَبْدُ اللَّهِ، أَنا الْأَوْزَاعِيُّ، أَنا الزُّهْرِيُّ، أَنا أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَا مِنْ وَالٍ وَلَا أَمِيرٍ إِلَّا لَهُ بِطَانَتَانِ، بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ لَا تَأْلُوهُ خَبَالًا، فَمَنْ وُقِيَ شَرَّهَا فَقَدْ وُقِيَ، وَهُوَ لِلَّذِي يَغْلِبُ مِنْهُمَا»
آخر مُسْند ابْن الْمُبَارك وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَسلم تسلميا إِلَى يَوْم الدَّين وَأورد نَاسخ الْكتاب حَدِيثا رَوَاهُ بِسَنَدِهِ إِلَى الْحَاكِم صَاحب الْمُسْتَدْرك بِسَنَدِهِ إِلَى عبد الله بن مَسْعُود عَن النَّبِي ﷺ قَالَ اثْنَا عشر رَكْعَة تصليهن من ليل أَو نَهَار الخ وَلَا علاقَة للْحَدِيث بالمسند وَالله الْمُوفق
٢٧٢ - حَدَّثَنَا جَدِّي، نَا حَبَّانُ، أَنا عَبْدُ اللَّهِ، أَنا الْأَوْزَاعِيُّ، أَنا الزُّهْرِيُّ، أَنا أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَا مِنْ وَالٍ وَلَا أَمِيرٍ إِلَّا لَهُ بِطَانَتَانِ، بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ لَا تَأْلُوهُ خَبَالًا، فَمَنْ وُقِيَ شَرَّهَا فَقَدْ وُقِيَ، وَهُوَ لِلَّذِي يَغْلِبُ مِنْهُمَا»
آخر مُسْند ابْن الْمُبَارك وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَسلم تسلميا إِلَى يَوْم الدَّين وَأورد نَاسخ الْكتاب حَدِيثا رَوَاهُ بِسَنَدِهِ إِلَى الْحَاكِم صَاحب الْمُسْتَدْرك بِسَنَدِهِ إِلَى عبد الله بن مَسْعُود عَن النَّبِي ﷺ قَالَ اثْنَا عشر رَكْعَة تصليهن من ليل أَو نَهَار الخ وَلَا علاقَة للْحَدِيث بالمسند وَالله الْمُوفق
1 / 166