مسند أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأقواله على أبواب العلم
محقق
إمام بن علي بن إمام
الناشر
دار الفلاح
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الفيوم - مصر
تصانيف
الحديث
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
مسند أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأقواله على أبواب العلم
ابن كثير ت. 774 هجريمحقق
إمام بن علي بن إمام
الناشر
دار الفلاح
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الفيوم - مصر
تصانيف
(١) السُّباطة: الموضع الذي يُرمى فيه التراب والأوساخ، وما يُكنس من المنازل. انظر: «النهاية» (٢/ ٣٣٥). (٢) الفَجَج: هو المبالغة في تفريج ما بين الرِّجلين. انظر: «النهاية» (٣/ ٤١٢). (٣) في هذا نظر؛ فشيخ الإسماعيلي قال عنه الدارقطني: ليس هو بالقوي. انظر: «سؤالات السَّهمي» (ص ١٤٥ رقم ١٤١) لكن يشهد له ما بعده. (٤) لم أجده في «المصنَّف». وأخرجه -أيضًا- ابن أبي شيبة (١/ ١١٥ رقم ١٣١٠) في الطهارة، باب من رخَّص في البول قائمًا، عن ابن إدريس. وابن المنذر في «الأوسط» (١/ ٣٣٤ رقم ٢٧٥) من طريق جعفر بن عَون. والطحاوي (٤/ ٢٦٨) من طريق شعبة. ثلاثتهم (ابن إدريس، وجعفر بن عَون، وشعبة) عن الأعمش، به، بنحوه. فإن قيل: فما وجه الجمع بين قول عمر ﵁: مابُلتُ قائمًا منذ أسلمت، وبين بوله قائمًا؟ فيقال: لعل هذا وقع من عمرَ ﵁ بعد قوله المتقدِّم، وبعد ما تبيَّن له أنه لاشيء في البول قائمًا. قاله الشيخ الألباني في «السلسلة الضعيفة» (٢/ ٣٣٩).
1 / 130