مسند الإمام أبي حنيفة
محقق
نظر محمد الفاريابي
الناشر
مكتبة الكوثر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٥ هجري
مكان النشر
الرياض
تصانيف
الحديث
رِوَايَتُهُ، عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرَانَ الْكَاهِلِيِّ الْأَعْمَشِ، عِدَادُهُ فِي التَّابِعِينَ، يَرْوِي عَنْ أَنَسٍ، وَابْنِ أَبِي أَوْفَى، رَوَى عَنْهُ السَّبِيعِيُّ، وَالْجَهْمُ، وَزَيْدُ بْنُ الْحَارِثِ، وَسُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، وَسُهَيْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ، وَالثَّوْرِيُّ، وَشُعْبَةُ، وَمِسْعَرٌ
حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْوَاسِطِيُّ، وَمَا كَتَبْتُهُ عَنْهُ، ثَنَا أَبُو يَعْلَى، ثَنَا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مِهْرَانَ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ مَيْسَرَةَ، قَالَ: «خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَكُنَّا نُسَمِّي السَّمَاسِرَةَ» الْحَدِيثَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، فِي الْفَوَائِدِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْهَيْثَمِ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ خَالِدِ بْنِ نَجِيحٍ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُوقَرِيُّ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ هُدَيْرٍ، مَوْلَى سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ: صَلَّيْتُ إِلَى جَنْبِ أَبِي حَنِيفَةَ فَسَمِعَنِي التَّشَهُّدَ، فَقَالَ: يَا هَذَا، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ مِهْرَانَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ التَّشَهُّدَ: التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ، وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلَامُ عَلَيْكَ» قَالَ ابْنُ الْمُظَفَّرِ: قَالَ ابْنُ عُقْدَةَ
رِوَايَتُهُ، عَنْ أَبِي يَحْيَى سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلِ بْنِ مَادِحِ بْنِ أَسَدٍ الْحَضْرَمِيِّ، تَابِعِيٌّ، ⦗١١٨⦘ سَمِعَ مِنْ جُنْدُبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيِّ، وَأَبِي جُحَيْفَةَ رَوَى عَنْهُ مَنْصُورٌ، وَالْأَعْمَشُ، وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَشُعْبَةُ، وَمِسْعَرٌ تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ
1 / 117