201

مسند الإمام أبي حنيفة

محقق

نظر محمد الفاريابي

الناشر

مكتبة الكوثر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٥ هجري

مكان النشر

الرياض

تصانيف

الحديث
رِوَايَتُهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ كَيْسَانَ الْأَعْوَرِ الضَّبِّيِّ الْمُلَائِيِّ، كُوفِيٌّ، سَمِعَ مِنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ وَمُجَاهِدٍ وَأَبِي وَائِلٍ، وَرَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَا: أَخْبَرَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عِيسَى الْقَصَّابُ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ شُعَيْبِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ جَدِّي، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ مُسْلِمٍ الْأَعْوَرِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: «كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي رَمَضَانَ يُرِيدُ.. . فَصَامَ، حَتَّى إِذَا كَانَ بِبَعْضِ الطَّرِيقِ شَكَا إِلَيْهِ بَعْضُ أَصْحَابِهِ الْجَهْدَ، فَدَعَا بِمَاءٍ فَأَفْطَرَ وَأَفْطَرَ الْمُسْلِمُونَ مَعَهُ» حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُبَيْشٍ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَدَائِنِيُّ، حَدَّثَنِي أَبُو فَرْوَةَ الرُّهَاوِيُّ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا سَابِقٌ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ مُسْلِمٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ مِثْلَهُ سَوَاءً، وَرَوَاهُ حَمْزَةُ وَالْحَسَنُ بْنُ الْفُرَاتِ، وَسَعِيدُ بْنُ أَبِي الْجَهْم، وَأَبُو يُوسُفَ، وَأَيُّوبُ بْنُ هَانِئٍ، وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي حَنِيفَةَ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، وَأَسَدٌ وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَسَعِيدُ بْنُ مَسْرُوقٍ الْكِنْدِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ التَّيْمِيُّ، وَخَلَفُ بْنُ نَوْفَلٍ

1 / 224