مسند الإمام أبي حنيفة
محقق
نظر محمد الفاريابي
الناشر
مكتبة الكوثر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٥ هجري
مكان النشر
الرياض
تصانيف
الحديث
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ الصَّلْتِ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُصِيبُ مِنْ أَهْلِهِ مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ، ثُمَّ يَنَامُ وَلَا يُصِيبُ مَاءً، فَإِذَا اسْتَيْقَظَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ عَادَ وَاغْتَسَلَ»
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ دَاوُدَ الرَّبَذِيُّ، ثَنَا مُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُصِيبُ مِنْ أَهْلِهِ، ثُمَّ يَنَامُ وَمَا يَمَسُّ مَاءً، فَإِذَا اسْتَيْقَظَ عَادَ وَاغْتَسَلَ» حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَعْدَانَ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ، ثَنَا شُعَيْبُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، نَحْوَهُ
حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْكَرْخِيُّ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ شِهَابٍ، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «رُبَّمَا أَرَادَ النَّبِيُّ ﷺ مِنَ اللَّيْلِ فَيَقْضِيهَا، ثُمَّ يَضَعُ رَأْسَهُ، ثُمَّ يُفِيضُ عَلَيْهِ الْمَاءَ»
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي الصَّابُونِيُّ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْكِنْدِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ مَعْبَدِ بْنِ شَدَّادٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الْخَطْمِيِّ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ صَلَّى الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ يَجْمَعُ بِأَذَانٍ وَإِقَامَةٍ» ⦗١٥٩⦘ رَوَاهُ النَّاسُ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ صَلَّى يَجْمَعُ الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ
1 / 158