زلزل
أضرب أهل زمانه بالعود، وكانت له جارية علمها الضرب والغناء»، ولما بلغ إسحق الموصلي بعد موت
زلزل
أنها تعرض في ميراثه للبيع صار إليها ليعترضها فغنت:
أقفر من أوتاه العود
فالعود للأوتار معمود
وأوحش المزمار من صوته
فما له بعدك تغريد
من للمزامير وعيدانها
وعامر اللذات مفقود
صفحة غير معروفة